lundi 25 février 2019

صنا ع الأ و ها م

 









لما يستعصي علينا تحقيق ا حلا منا وتبوء كل المحاولا ت بالفشل و تغلق في وجهنا كل الا بواب

نحس بالا حبا ط و نحاول وجود تفسير منطقي ربما يقنع العقو ل و الا لباب




تنتا بنا الحير ة ونصبح نكلم ا نفسنا معيد ين نفس الكلما ت : لمادا هدا الفشل لمادا هدا العداب

ا هل السعا دة تبقى حكرا على بعض من البشر دون غير هم و لو بدون بدل جهود او صعاب



وتمر الا يا م و صخر ة الفشل لا تتزحزح من مكا نها في دهشة و ا ستغر اب

ا هدا قدر مكتو ب ؟ لا ..... ر بما هد ا من ا عمال السحر معمول من قرباء او اغراب

و بدون شعور نجد انفسنا نلجأ الى عالم غريب و خفي حيت فيه المنطق غا ب

نطر ق با ب العر ا فا ت و المنجمين علنا نجد لفشلنا حلا ونكتشف لو جوده الا سباب

يبنو ن لنا ا و ها ما و ا حلا ما نتعلق بها و نحن نغدق عليهم الا مو ال بدون حساب

و في تجا هل تا م لمستو ا نا الثقا قي مهما علا شأ نه ,تجد نا نصد ق كل شيئ بدو ن ا رتياب

 في امل ا بعا د سوء طالع مفتر ض و حتى لا يروح عمر نا هدر و يهر ب علينا قطا ر الشباب



ومن تنا قضات صناع الا وهام انهم ليسوا قا درين على كشف ما سيأ تي به مستقبلهم

و لكن لهم قد ر ة خا ر قة ويا للعجب ان يتنبؤ وا بما سيحصل لحياة غير هم



قارئة الفنجان ,قارء الكف ,قارؤوا النجوم ....الا ساليب تتعدد و الهد ف وا حد

هوالتضليل بنا في عالم الخر ا فة لاستنزاف ارزاقنا مقابل ايهامنا بمسقبل واعد

والعبرة هي ان نتمسك بما أ تا نا به الخالق ,ألا بذكره تطمئن القلوب من كل شيء مزيف زائد




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire